إنصاف عبد الله تكتب .. سيناريوهات .. جنيف بمن حضر
مفاوضات نيووولوك احدث صرعات الموضة الهوليودية لتركيع الجيش السوداني في جنيف وبمن حضر (عجبي).
ومابين الحدث والترند نجد الخرف يتصدر فلقد وصف المرشح الرئاسي دونالد ترمب ماتقوم به ادارة بايدن بالخرف.
نجد ان ماتحدث به ترامب يصف تماما ماتقوم به ادارة بايدن بخرفها الفاضح فكيف لها ان تعلن عن قيام تفاوض والتوصل الى اتفاق في جنيف.
في ظل غياب تام للحكومة السودانية والجيش السوداني السؤال يفرض نفسه للمبعوث بريليو من الذي ستفاوضه؟ وعلي ماذا ستتفاوضون؟ وهل هى سياسة فرض واقع جديد في ظل ديمقراطية اخر الزمان على الشعوب الفقيرة التي ارهقتموها بالحصار الاقتصادي ،بالتأكيد هو شكل جديد للمفاوضات (نيولوك) ، ام هى لمة والسلام وتبديد زمن غالي وازهاق المزيد من ارواح الابرياء فكلمة مفاوضات هى بمثابة فتح شهية للمليشيا المتعطشة لدماء الشعب فالتدوين العشوائي سياسة الاغبياء لذيادة نقاط في سفر الغي والهلاك وذيادة مساحات الكراهية لدى الشعب السوداني المتمسك بجيشه وقواته المسلحة.
فالجيش السوداني مؤسسة ضاربة الجذور وتمثل كافة الطيف السوداني الذي تلاحم معها في معركة الكرامة
فوجودة هو مفتاح السر لاي مفاوضات.
يابيرليو وياماما امريكا ماهكذا تورد الابل جيش واحد شعب واحد
وكلنا فداك ياوطن.
سيناريو اخير
دلالات ورمزية اختيار يوم 14اغسطس كانت الاكثر استفزازا للشعب لانه يوم له خصوصية لجيشنا.